موقع مقام وزاوية سيدي احمد زروق في مصراته
مقام وزاوية سيدي احمد زروق في مصراته
مقام وزاوية سيدي احمد زروق في مصراته
مقام وزاوية سيدي احمد زروق في مصراته
مقام وزاوية سيدي احمد زروق في مصراته
ضريح سيدي الشيخ احمد زروق في مصراته
الشيخ سيدي أحمد زروق الفاسي
نسبه: شيخ الطائفتين أحمد بن أحمد بن محمد بن عيسى البرنسي الفاسي المعروف بـ زرّوق
وكانت له شهرة كبيرة في أرض مصر فكان يدرس في الجامع الأزهر وكان يحضر درسه ما يزيد على 6 آلاف مستمع. وتولى إمامة المالكية وصار المرجع في المذهب وانتفع على يديه خلق كثير.
لقبه : زروق الفاسي.
كنيته : أبي العباس
ولادته : ولد في فاس بالمغرب سنة (1442م/ 846هـ)
وفاته : توفي في مصراته في ليبيا سنة (1494م/ 899هـ).
أولاده : احمد الاكبر واحمد الاصغر من زوجته فاطمة الفاسية، احمد ابي الفتح واحمد ابي الفضل ومن البنات عائشة من زوجته المصراطية أمة الجليل.
لقائه بشيخه سيدي احمد بن عقبة الحضرمي رضي الله عنهم: خرج مولانا زروق من مدينة فاس، وقدمَ إلى مصر، وتلاقى مع مولانا سيدنا أبي العباس الحضرمي رضى الله عنه، وأخذ عنه الطريق، وتلقّن الأوراد، وفُتح له على يديه، وصار شيخه في التربية، وانتسب إليه،
أخذ الطريقة والأذن بالأرشاد عن الشيخ أحمد بن عقبة الحضرمي
خلفائه: (1) الشَّيخ أبو العبَّاس أحمدُ بن يوسف الراشِدي ثُم البَردَعي الملْياني، (2) الشَّيخ أبو أسحاق ابراهيمُ الزَرهوني المَعروف بإفحام، (3) الشَّيخ أبو عبد الله مُحمَّد ابن عبد الرَّحمن حُسين بالياء الرَّعني ثُم المكّي المَالكي المَعروفُ بالحَطَّاب. (4) الشَّيخ أبو الجَمَال طَاهر ابن زَيَّان القسَنطيني، (5) الشَّيخ أبو فَارس عبدُ العَزيز القسمطيني، (6) الشَّيخ أبو مُحمَّد عبد الله بن عُمر المَدغيري، (7) الشَّيخ أبو زعَامة، (8) الشَّيخ أبو العبَّاس أحمدُ بن غَلبون (9) الشَّيخ أبو عبدُ الله مُحمَّد بن الشَّيخ أبي الحَسن علي الطَّرابلسي الجَزائري الشَّهير بالخَرُّوبي.
ترجم في :
كناشة سيدي احمد زروق الفاسي
مؤلفاته :
1- إعانة المتوجه المسكين إلى طريق الفتح والتمكين. PDF
2 - الأصول البديعة والجوامع الرفيعة. PDF
3. أصول الطريق . PDF
5. الأنس او ارجوزة في عيوب النفس . PDF
6- إعراب «إن لم أجد إلهي».
7 - تأسيس القواعد والأصول. PDF
8- عدة المريد الصادق . PDF
10 - الجامع لجمل من الفوائد والمنافع. PDF
16 - سلوك الطريق إذا فقد الصديق. PDF
17 - شرح أبيات «تطهر بماء الغيب» PDF
18 - شرح الآجرومية . PDF
19 - شرح الحقائق والدقائق.
20- شرح سورة الفاتحة PDF
20 – شرح الشريشية. منسوب وهو لابو العباس احمد الفاسي المشهور بالحافظ الفاسي
21 - المراصد (فتح المواهب وكنز المطالب في التنبيه على بعض مايتعلق بصدور المراتب ونيل المراغب) pdf (طبع الزاوية) .
22 - شرح المباحث الأصلية. PDF
24 - شرح نونية ومقطعات الششتري PDF
28 - شروح الحكم.
29 - كتاب السماع. منسوب
31 . الكلام على أنواع أهل الخصوصية . PDF
32 - مزيل اللبس عن القواعد الخمس . PDF
35 - النصيحة الكافية لمن خصه الله بالعافية. PDF
37- قواعد التصوف. PDF
38- تحفة المريد وروضة الفريد وفوائد لاهل الفهم والتسديد. PDF
40. تعليق لطيف على اسماء الله الحسنى PDF (طبع الزاوية)
41. المقصد الاسنى بذكر مما يتعلق باسماء الله الحسنى PDF (طبع الزاوية)
42. جميع رسائل ووصايا الشيخ احمد زروق PDF
الحديث :
1- تعليق على البخاري .
2 - جزء في علم الحديث.
3. حاشية على مسلم.
4 - رسالة في تحديد مصطلح الحديث.
5- شرح الأربعين حديثة.
6 - شرح حديث «المعدة بيت الداء» .
7- شرح سورة الفاتحة PDF (طبع الزاوية)
الذكر :
4 - شرح دلائل الخيرات .
السيمياء :
1. الكشف.
السيرة الذاتية والتراجم :
1. الكناش.
2 - مناقب الحضرمي "ابي العباس احمد بن عقبة" لسيدي احمد زروق PDF (طبع الزاوية)
الشعر :
عدة قصائد
الطب:
1. تلخيص الدرة المنتخبة.
2. الكناش .
القرآن الكريم :
1 - تفسير القرآن منسوب وهو للخروبي تلميذ سيدنا احمد زروق
الفقه :
1- مناسك الحج.
2 - شرح الإرشاد .
3 - شرح الوغليسية. PDF
4 - شرح الحكيم الترمذي .
د. شرح مواضع من مختصر خليل.
6 - شرح نظم الرقعي منسوب للعلامة زروق الزياتي .
7 - شرح قواعد عیاض منسوب وهو لابو العباس احمد الفاسي المشهور بالحافظ الفاسي .
8 - شرح القرطبية . PDF
9۔ شرح رسالة القيراوني . PDF
10 - شرح الغافقية
11- شرح المرشدة لابن تومرت PDF
12-شرحيي ابن زروق على متن اغتنام الفوائد للغزالي PDF
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ)
﴿وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ﴾
﴿اللهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ﴾
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿ أَلمَ (١) اللهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ﴾
﴿ وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ ﴾
آية الكرسي (١)
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿ حَمِ (١) تْنزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (٢) غَافِرِ الذَّنْبِ و قَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ ﴾
﴿ لِله مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ الله فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌٌ (٢٨٤) آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (٢٨٥)لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَو أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ﴾
ثم تقرأ سورة الكافرون (١)
وسورة النصر (١)
و سورة الإخلاص والمعوذتين (٣)
اللَّهُمَّ إنِِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَناَ أَعْلَمُ وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ (٣)
اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْبُخْلِ وَالْجُبْنِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَقَهْرِ الرِّجَالِ (٣)
اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكُفْرِ وَالْفَقْرِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ (٣)
اللَّهُمَّ عَافِنِي فِي بَدَنِي اللَّهُمَّ عَافِنِي فِي سَمْعِي اللَّهُمَّ عَافِنِي فِي بَصَرِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ (٣)
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَنِي وَأَناَ عَبْدُكَ وَأَناَ عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وَأَبُوءُ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ (٣)
اللَّهُمَّ إِنِّي أَصْبَحْتُ مِنْكَ فِي نِعْمَةٍ وَعَافِيَةٍ وَسِتْرٍ فَأَتْمِمْ نِعْمَتَكَ عَلَيَّ وَعَافِيَتِكَ وَسِتْرِكَ فِي الدُّنْياَ وَالآخِرَةِ (٣)
اللَّهُمَّ مَا أَصْبَحَ بِي مِنْ نِعْمَةٍ أَوْ بِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ فَمِنْكَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ (٣)
ياَ رَبِّ لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلاَلِ وَجْهِكِ وَعَظِيمِ سُلْطَانِكَ (٣)
رَضِيتُ بِاللهِ رَباً وَبِالإِسْلاَمِ دِيناً وَبِسَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ نَبِياً وَرَسُولاً (٣)
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَاءَ نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ (٣)
أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّمَا خَلَقَ (٣)
بِسْمِ اللهِ الَّذِي لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاءِ وَهْوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (٣)
أَعُوذُ باِللهِ السَّمِيعِ الْعَلِيمِ مِنَ الشَّيْطََانِ الرَّجِيمِ (٣)
﴿هُوَ اللهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ (٢٢) هُوَ اللهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ (٢٣) هُوَ اللهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ﴾
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيمِ (٣)
تَحَصَّنْتُ بِذِي الْعِزَّةِ وَالْجَبَرُوتِ وَاعْتَصَمْتُ بِرَبِّ الْمَلَكُوتِ وَتَوَكَّلْتُ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لاَ يَمُوتُ اصْرِفْ عَنَّا الأَذَى إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (٣) وَيُكَرِّرُ (اصْرِفْ عَنَّا الأَذَى إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِير) (٣)
ثم تقرأ سورة قريش (١)
اللَّهُمَّ كَمَا أَطْعَمْتَهُمْ فَأَطْعِمْناَ وَكَمَا آمَنْتَهُمْ فَآمِنَّا وَاجْعَلْناَ لَكَ مِنَ الشَّاكِرِينَ .
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لاَّ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ (٣)
أَسْتَغْفُرُ اللهَ الْعَظِيمَ الَّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّومَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ (٣)
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ (٣)
تَسْلِيماً عَدَدَ مَا أَحَاطَ بِهِ عِلْمُكَ وَخَطَّ بِهِ قَلَمُكَ وَأَحْصَاهُ كِتَابُكَ وَالرِّضَا عَنْ سَادَتِنَا أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيٍّ وَعَنِ الصَّحَابَةِ أَجْمَعِينَ وَعَنِ التَّابِعِينَ وَتَابِعِي التَّابِعِينَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ .
﴿سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾
لاَ إِلَهَ إِلاَّ الله (من ١٠٠ إلى ١٠٠٠) محمدٌ رَسُولُ اللهِ .
أَشْهَدُ أَنْ لاََّ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ .
ثَبِّتْناَ ياَ رَبِّ بِقَوْلِهَا (٣) وَانْفَعْناَ يَا رَبِّ بِفَضْلِهَا (٣) وَاجْعَلْنَا مِنْ خِيَارِ أَهْلِهَا (٣) آمِينُ آمِينُ آمِينُ آمِنُ رَبَّ الْعَالَمِينَ (٣)
أَصْبَحْناَ فِي حِمَاكَ يَا مَوْلاَنَا مَسِّنَا فِي رِضَاكَ يَا مَوْلاَناَ (٣) (في الصباح) أما (في المساء) فيقال:
أَمْسَيْناَ فِي حِمَاكَ ياَ مَوْلاَنَا صَبِّحْناَ فِي رِضَاكَ يَا مَوْلاَناَ (٣)
آمِينُ آمِينُ آمِينُ آمِنُ رَبَّ الْعَالَمِينَ (٣)
لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ وَاحِدٌ رَبُّنَا يَا مُجَمِّعْناَ اغْفِرْ ذَنْبَنَا (٣) آمِينُ آمِينُ آمِينُ آمِنُ رَبَّ الْعَالَمِينَ (٣)
اغْفِرْ لَنَا مَا مَضَى وَأَصْلِحْ لَنَا مَا بَقِيَ بِحُرْمَةِ الأَبْرَارِ يَا عَالِمَ الأَسْرَارِ (٣) آمِينُ آمِينُ آمِينُ آمِنُ رَبَّ الْعَالَمِينَ (٣)
يَا عَالِمَ السِّرِّ مِنَّا لاَ تَكْشِفِ السِّتْرَ عَنَّا (٣) آمِينُ آمِينُ آمِينُ آمِنُ رَبَّ الْعَالَمِينَ (٣)
يَا مَوْلاَنَا يَا مُجِيبُ مَنْ يَرْجُوكَ لاَ يَخِيبُ تَوَسَّلْنَا بِالْحَبِيبِ اقْضِ حَاجَتَنَا قَرِيبُ هَذَا وَقْتُ الْحَاجَاتِ يَا حَاضِرًا لاَ يَغِيبُ (٣) آمِينُ آمِينُ آمِينُ آمِنُ رَبَّ الْعَالَمِينَ (٣)
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدْنَا مُحَمَّدْ وَبَارِكْ عَلَى سَيدنا مُحَمَّدْ وَعَلَى آلِ سيدنا مُحَمَّدْ (١٠) آمِينُ آمِينُ آمِينُ آمِنُ رَبَّ الْعَالَمِينَ (٣)
وَسَلَام ٌعَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
الفاتحة